قصه عن الخيانه على شكَـل شعر
عفية ياناس اسمعوني عندي قصة زغيرة هيه
اسمعوها للنهاية وتعرفون الصار بية
....
اني قصتي ويالحبيبة وللصديق الخان بية
جنت احب وحدة وتحبني وللصبح نكعد سوية
.......
اني اضحك هية تبجي وامسح الدمعة بدية
شبيج اكلها تكلي احبك عفية لا تبعد علية
....
وينكسر كَلبي الغبي كَلبي الغشيم العلى النية
ألي وكعني بمصايب وبمشاكل وحشة هية
....
وبمفارز حب دفعني واني ما شايل هوية
ويكلي لا تتركها تبجي حبها اكثر خطية
....
اسبوع غبت انا عليها ردت تاخذني المنية
اتأخرت فترة كَصيرة شفكرت هاي الغبية
....
تخابر صديقي تخابرة وتسأل علية
يكلها عوفي ما يحبج هذا عندة غير نية
....
وهو اعز الاصدقاء واغلى من روحي علية
تالي ما تالي صديقي ويالحبيبة يخون بية
....
ترافكت وية صديقي الجنت احبها حيل بية
للحبيبة الخاينة الباعت هوانا المو وفية
....
وللصديق المو وفي الخان الوصية
ومن كَلب مضلوم يدعي ارد اقدملهم تحية
....
وهو موجود وسمعني وهية تسمع ذيج هية
ما بقت عندي حبيبة ولا صديق بقت بس علة خفية
....
وما بقت بس دمعة تجري وادعي كل صبح ومسية
وين الله ريت الله ينتقم من اعز اثنين الية