الجزائر كانت و ستبقى ولادة الرجال و أسياد الرجال
.......................
أردوغان وهو ينزل في مطار الجزائر والطفل الذي كان يستعد لتقديم الورد رمى بالورد على الارض وقال له أرحل يا قاتل بحضور الصحفيين والوزير الجزائري ورفض التراجع عن رأيه ورفض السلام عليه.
أنظروا نظرات الاحتقار من حفيد الأمير عبد القادر و بن بلة و الهواري بو مدين لهذا القاتل العثماني الحقير.
عاشت الجزائر و رجالها ذخرا للمغاربة و للعرب و المسلمين.. لا غرابة في مثل هذه المواقف من بلد دفعت زهاء المليون و نصف المليون شهيد من أجل الحرية و الكرامة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]